هناك عدة عوامل ساهمت في نهضة العقار في تركيا ومنها:

• اولا

اقتصاد له مستقبل, تشير التوقعات إلى أن الاقتصاد التركي سيصبح من أسرع الاقتصادات نمواً أثناء الفترة من 2014-,2016 فهو يجذب سنوياً ما يقارب 15 مليار دولار أمريكي كاستثمار أجنبي في تركيا.

• ثانيا

يعتبر الاقتصاد التركي أكبر سادس عشر اقتصاد على مستوى العالم وسادس أكبر اقتصاد بالمقارنة مع الاتحاد الأوروبي, محققاً نمو اقتصادي مستقر بنسبة متوسطة 5% بين عام 2012 و 2013.

• ثالثا

بيئة عمل مشجعة على الأعمال والتجارة وسهولة تأسيس شركة في تركيا بمتوسط 5 أيام عمل يمكنك تأسيس شركة في تركيا.

• رابعا

يتم التعامل مع المستثمرين الأجانب والأتراك من قبل الحكومة بنفس القوانين,حيث لافرق في المعاملة مع الإشارة لوجود تسهيلات كبيرة للمستثمرين الأجانب.

• خامسا

شراء عقار في مشروع قيد الانشاء بمنطقة حيوية أو استراتيجية ستشهد اقبالا كبيرا، ثم بيعه بعد انتهاء المشروع بسعر أعلى، وأكثر ما يستقطب المستثمرين حالياً هو البحث عن شقق للبيع في اسطنبول قيد الإنشاء.

• سادسا

استثمار أراضي للبيع في تركيا بمواقع استراتيجية قد تدخل ضمن المخططات التنظيمية للمدن أو امكانية بناء مجمعات سكنية عليها لاحقاً، ثم بيعها لاحقا بأضعاف مضاعفة.

• سابعا

التطوير العقاري: بشراء عقار قديم ثم تجديده وتحسينه، ثم بيعه بسعر أعلى.

• ثامنا

شراء شقة جاهزة في مشروع ثم تأجيرها وضمان مردود شهري ثابت.

• تاسعا

الاستقرار السياسي والاجتماعي الذي تتمتع به تركيا في الشرق الأوسط.

• عاشرا

القوانين الميسرة والضامنة لحقوق الأجانب الذين يرغبون في التملك في تركيا، لدرجة الحصول على اقامة مدى الحياة (تجدد سنوياً) بتركيا بمجرد تملك عقار فيها.

• اخيرا

قرب تركيا من الوطن العربي، وتحليها بالطابع الإسلامي العربي المنتشر في كل مدنها، وتحلي الأتراك بالأخلاق السمحة، ناهيك عن طبيعتها الخلابة، بجبال طرابزون الخضراء ومياه البسفور الزرقاء، وشلالات بورصة والمناخ المعتدل الرائع صيفاً شتاءً.